عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق حصة تدريب على القيادة تتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء خلافات تعصف بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين.. تحركات للإطاحة بمهدي المشاط وحزب المؤتمر يوجه صفعة جديدة لعبدالملك الحوثي.. عاجل السلطة المحلية بمحافظة ذمار تعلن موقفها من العفو الحوثي عن قاتل المواطن طارق الخلقي نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية القوات المسلحة اليمنية: أبواب صنعاء ستفتح قريبًا وخطة تحرير العاصمة تسير بخطى ثابتة حزب الله اللبناني يعلن موقفه الجديد من الغارات الإسرائيلية على اليمن ماذا قال الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن؟ البنتاغون يفاجئ السوريين والعرب عن عدد القوات الأمريكية في سوريا
الهدف الأول :الانتقام من ثوار ثورة 11فبراير الذين كان لهم الدور البارز في نجاحها اذا لم يكن فشلها ومحاولة استرد داما اخذ منهم من كرسي الحكم والعودة الى الواجهة ومحاربة إفشال اي تسلق إخواني الى كراسي الحكم البارزة والفعالة وهذا هو هدف علي عبدالله صالح والسعودية وبعض دول الخليج والدول الغربية ومن يناصرهم من الذين فقدو مصالحهم إبان ثورة 11فبراير والدليل على ذالك السقوط المخزي للجيش وتوجيه الضربات فقط على الجيش الذي يتبع مناصري الاخوان واستهداف منازل مناصري الثورة الشبابية فقط آي كانوا فبالرغم من ان الفساد الذي ظهرت به حكومة الوفاق كان في الوزارات الذي تتبع حزب المؤتمر ولكن الإخوان في الثورة لم يقومون بالاعتداء عليها وعلى منازل وزرائها بعكس الوزارات الذي تتبع الإخوان أو الإصلاح بل أنهم قاموا بالاعتداء على منازل أناس ليس لهم في الحكومة شان بل كانوا من المنتقدين لسياستها وفسادها وكانت إعمالهم الدنيئة سببآ في فقدان الكثير من المؤيدين والمتعاطفين مع الحوثي
الهدف الثاني :. هو نشر الطائفية والمذهبية والتفرقة بين أوساط الشعب اليمني وعدم القبول بحكم الشوافع وبالأصح ألسنه وهذا هو هدف السيد عبد الملك الحوثي وإيران ومن يناصرهم من الزيود والشيعه والعلمانيين الذين لا يقبلون بسياسة الاخوان والدليل أنهم في حروبهم لم يستهدفون غير المساجد والمراكز الذي تنشر المذهب السني وبالأصح الشافعي وقيامهم بتغيير خطباء الجوامع المناهضين لهم هذا الهدف جعل من بعض الدول الذي دعمت الهدف الاول وهي الدول الخليجية تتراجع عن موقفها في اللحظات الاخيره وبدات تعلن موقف ضد التحرك الحوثي في العاصمة موقف هذه الدول ليس من اجل مصلحة الشعب اليمني لكنه خوفآ على مصالحهم وعلى امن دول الخليج بعد ان اعلنت طهران ان صنعاء هي رابع عاصمة تتبعها