عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق حصة تدريب على القيادة تتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء خلافات تعصف بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين.. تحركات للإطاحة بمهدي المشاط وحزب المؤتمر يوجه صفعة جديدة لعبدالملك الحوثي.. عاجل السلطة المحلية بمحافظة ذمار تعلن موقفها من العفو الحوثي عن قاتل المواطن طارق الخلقي نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية القوات المسلحة اليمنية: أبواب صنعاء ستفتح قريبًا وخطة تحرير العاصمة تسير بخطى ثابتة حزب الله اللبناني يعلن موقفه الجديد من الغارات الإسرائيلية على اليمن ماذا قال الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن؟ البنتاغون يفاجئ السوريين والعرب عن عدد القوات الأمريكية في سوريا
أعلن المحامي بديع عارف، الذي كان ضمن هيئة الدفاع عن "صدام حسين" عن وجود مذكرات "خاصة جدًّا" للرئيس العراقي الراحل تم تسريبها بواسطة معتقلين كان يلتقي بهم خلال جلسات المحكمة. وأضاف عارف في حديث لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء:" إن جميع أوراق هذه المذكرات قد وصلت إلى عائلة صدام وهي تعكف حاليًا على تنظيمها وتبويبها تمهيدًا لطبعها في كتاب يصدر تزامنًا مع الذكرى الثانية لإعدامه نهاية العام الجاري".
وأشار إلى أن هذه المذكرات يبلغ عدد أوراقها 250 صفحة كتبها صدام حسين بخط يده, وتضم معلومات في غاية السرية لم يذكرها صدام بمذكراته التي كان يتسلمها الدليمي خشية تعرضها للرقابة".
وفي شهر مايو الماضي، نشرت صحيفة "الحياة" اللندنية مقتطفات من مذكرات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في سجنه، والتى حذر فيها مما أسمه بـ"الخطر الإيراني، مؤكدًا أن طهران تمثل خطرًا أكبر من خطر إسرائيل".
وقال صدام حسين في مذكراته:" الشيعة الإيرانيون لبسوا ثوب الجعفرية وعمّموه بلباس الشيعة ليخدعوا من ينخدع من العرب بينما الشيعة العرب بالعراق واليمن مثلاً في صلب تأريخ الأمّة وتطلّعها".
وأشار إلى :"أننا نقرأ في التأريخ كيف ناصر الفرس ورمزهم السياسي أبو مسلم الخراساني عبد الله السفّاح العباسي على العلويّين، ثمّ كيف بدأ يعمل لنفسه ولبلاد فارس على حساب الدولة العباسية الإسلامية حتى انتهت قصته المعروفة, ومثلها البرامكة على عهد هارون الرشيد، وقصتهم المعروفة أيضًا".
وأكد الرئيس العراقي الراحل أن "الفرس وامتداداتهم تحت أي غطاء وتسمية وشعار أخطر على العراق حالاً ومستقبلاً من الكيان الصهيوني، ومثله في الخطورة على الأمّة العربية مع تميّز في الخطورة على دول الخليج العربي"، لافتًا إلى أن "هذا التشخيص يستلزم الوعي والحذر الدائم؛ ذلك لأن الفرس يكوّنون نسبة 40 % من الشعوب الإيرانية وهم أهل القوة والسلطان بإيران", كما قال