آخر الاخبار

وزير دفاع الحوثيين يخاطب الإدارة الأميركية: ستدفعون الثمن باهطاً وستهزمون فنحن قوة جبارة يُصعب النيل منها وتسليحنا متطور لا مثيل له على مستوى جيوش المنطقة وقد أعددنا انفسنا لمواجهتكم. عاجل بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي مجلس التعبئة والأسناد يعايد أبطال الجيش والمقاومة المرابطين بجبهات محافظة مأرب رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة رئيس هيئة الأركان: المرحلة القادمة ستشهد تحولات كبرى والأمم التي يتمسك أبناؤها بالقرآن الكريم هي أمم لا تُقهر السيسي يشدد خلال اتصال مع الرئيس الإيراني على أهمية خفض التصعيد الإقليمي رئيس هيئة العمليات يعقد اجتماعًا مع قادة وحدات الحماية للمنشآت النفطية بقطاع صافر هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه

عندما يحكمنا العسكر
بقلم/ نجيب المجيدي
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 24 يوماً
الأربعاء 04 سبتمبر-أيلول 2013 04:36 م

عندما يحكمنا العسكر نعامل جميعاً على أننا جنود علينا التنفيذ بدون اعتراض لكل قرارات القائد, والقاعدة العسكرية الذهبية تقول: نفذ ثم ناقش.

عندما يحكمنا العسكر تكون الأولوية لصفقات السلاح, والتخطيط الحربي, واتفاقيات الدفاع المشترك, على حساب التعليم والصحة والبنى التحتية.

عندما يحكمنا العسكر  تسود ثقافة البقاء للأقوى, على حساب ثقافة المساواة وحقوق المواطنة.

أيها العسكر نحن نحبكم فأنتم منا ونحن منكم, ولكن مكانكم هناك على حدود البلد, وليس على كرسي الحكم.

إذا كان ولابد فعلى القائد العسكري أن يتعلم كيف ينتقل من الحياة العسكرية إلى الحياة المدنية عندما يتولى منصباً مدنياً, كما يعلمون المجندين الجدد كيف ينتقلون من الحياة المدنية إلى الحياة العسكرية.

على الحاكم أن يوزع اهتمامه بشكل مناسب وأن يعطي أولوية للتنمية والصحة والتعليم, حتى إذا صار لدينا منجزات نخشى عليها نعمل حينها على حمايتها.

هل تعلمون كم ميزانية الجيش اليمني؟

حسب منظمة جلوبال سيكيوريتي فإن ميزانية وزارة الدفاع في عام 2006 كانت بين 190 - 250 مليار ريال, بزيادة تقارب 100 مليار ريال عن ميزانية 2001

هذا يمثل تقريباً 25% من إجمالي ميزانية اليمن التي قاربت 1 ترليون عام 2006.

هذا بغض النظر عن الفساد الحاصل والأموال التي توضع في غير محلها..