عبدالملك الحوثي يتحدث عن مدى تأثير الضربات الأمريكية على قدراتهم العسكرية
توكل كرمان تدعو لتقديم الدعم الكامل للجيش اليمني والمقاومة لاستعادة الدولة والتخلص من مليشيا الحوثي
الإتحاد الأوروبي يرد بالمثل على قرار ترامب تعليق فرض الرسوم الجمركية
تشييع مهيب لجثماني الشهيدين الملازم أول عبدالله منصور الحنق والنقيب مختار قائد قاسم بمأرب
مباحثات مصرية إيرانية بشأن غزة والوضع في البحر الأحمر
أبطال أوروبا: برشلونة يبصم بالأربعة وباريس يتجاوز مفاجئة إستون فيلا
الغارات على ''النهدين'' تسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صنعاء وروايتين حول الضربات في نقم
ماذا يحتاج منتخب اليمن للناشئين لخطف بطاقة التأهل الثانية وضمان التواجد في مونديال قطر؟
منظمة العفو الدولية تحذر من ''عواقب انسانية وخيمة'' سيتضرر منها ملايين المدنيين في اليمن
مليشيا الحوثي تغتال حياة 3 أطفال كانوا يلعبون في فناء منزلهم.. تفاصيل جريمة مروعة ارتكبت في الحديدة (صور)
كان نظام صالح يحارب في صعدة بغرض اخافة السعودية والخليج بشيعة في شمال (اليمن) مدعومة من ايران
ولكسب السلف الذين يتوقون الى حروب ضد الشيعة . أما عن الدعم الغربي فقد ضمنه بحروبه في الجنوب .
ولقد استجاب كل من الغرب والسعودية للخليج وقد بادروا بضخ الأموال والمعدات لتمويل الحرب والمشاركة بلسان الإعلام وقلب المخابرات و يد الطيران وذلك اضعف العدوان
نعتقد ان الإصلاح يعد العدة من أيام الطاغية فقد قدم له الطاغية خدمة العمر التي قلبت السحر (الإصلاح) على الساحر فسكوت علماء الإصلاح وممثلوه عن استنكار الحرب هي مباركة ضمنية مع أنهم ساهموا عن طريق المساجد بتحويل أنظار اليمنيين الى غزة التي تعيش مستوى رفاهي ومعيشي أفضل من صنعاء او تعز
بل ان تشجيع بشمرجة حاشد على ترويع الآمنين في حوث وصعدة كان من الجرائم التي لا تغتفر
والإصلاح أثناء الحرب سلح مجموعاته من القبائل لكن خانوه كونهم اقلية غير مؤثرة وتفضيل الكثير منهم العيش في صنعاء يتمتعون بالتغذية والبرابر والتمور على دق النحور
وعندما توقفت الحرب السادسة وبسط الحوثي ذراعيه بوسط صعدة استخدم الإصلاح ورقة دماج ثم ورقة ما يسميها بقبائل النصرة في كتاف وعاهم والمحويت وما فتئ اعلام الإصلاح يذكر كل من يحارب الحوثي بالمجاهد جهارا نهارا والحوثي رافضي .
اما الجارة الكبرى الصغرى فهي تنتظر الإشارة لكي تدخل الحرب لكي تؤدب ايران بقطع أيادي أطفال نيام ونساء لم يعرفن غير الحرمان والقهر . بأسلوب غربي يعتمد على ضربات جوية لا تستهدف اي حوثي بل إنها تقتل من يعتبر محباً للسعودية منتميا الى مذهبها .
وبعد الثورة كانت فرصة سانحة للحوثي فمع انه أصلا في حالة حرب واستنفار بدأ يتوسع في كل الاتجاهات وينتقم ممن حاربه في الماضي من المشايخ والقبايل ويزرع أتباعه على الطريقة الإصلاحية في صنعاء وذمار والمناطق التي كانت زيدية ،مستغلا غلطات بعض السلف في تبرير هجماته مثلما فعل فى دماج وهل يمكن ان نصف الحروب التي تقوم بينه وبين السلف بغير الطائفية فالطائفية تتجلى فيها بوضوح وهي حقيقة مؤلمة نغمض عيون النعامة تمنيا بتفادي كارثة تطرق كالقارعة المخيفة أبواب الحرب السابعة ، وياليتها أضغاث أحلام