عاجل: الخارجية الأمريكية تعلن عن هدية خاصة لأحمد الشرع عقب لقاء شخصيات أمريكية رفيعه به في دمشق حصة تدريب على القيادة تتحول إلى كارثة مأساوية تفجع أسرة بأكملها في صنعاء خلافات تعصف بالمجلس السياسي الأعلى للحوثيين.. تحركات للإطاحة بمهدي المشاط وحزب المؤتمر يوجه صفعة جديدة لعبدالملك الحوثي.. عاجل السلطة المحلية بمحافظة ذمار تعلن موقفها من العفو الحوثي عن قاتل المواطن طارق الخلقي نقابة المعلمين تحذر الحكومة اليمنية وتمهلها أسبوعاً واحد .. الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية القوات المسلحة اليمنية: أبواب صنعاء ستفتح قريبًا وخطة تحرير العاصمة تسير بخطى ثابتة حزب الله اللبناني يعلن موقفه الجديد من الغارات الإسرائيلية على اليمن ماذا قال الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن؟ البنتاغون يفاجئ السوريين والعرب عن عدد القوات الأمريكية في سوريا
تمتلك سيدة سعودية 630 سيارة تمثل أكبر عدد للمركبات تملكه امرأة في المملكة، وأوضحت إحصائية حديثة صادرة عن الإدارة العامة للمرور في البلاد أن إجمالي عدد السيدات السعوديات اللائي يمتلكن سيارات بنهاية عام 2006 بلغ 75 ألفا و522 سيدة يمتلكن 120 ألفاً و334 سيارة، أي بزيادة 60% عن عام 2003، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.
وفي رقم قياسي آخر، تمكن المواطن السعودي سعيد سراج المالكي البالع من العمر 83 عاما من ترك التدخين بعد أن أمسك أول سيجارة في يده عندما كان في سن الـ(18) عاما، وارجع المالكي سبب تعلقه بالتدخين إلى طيش الشباب "حيث كان لي أصحاب وكانوا يدخنون ومن ثم دخلت معهم بدافع منهم في هذا العالم وسبب لي الدخان انسداد احد الشرايين وأجريت قسطرة وحاليا أعاني ضيقا مستمرا في التنفس".
ووصف المالكي في حديثه لصحيفة "اليوم" السعودية التجربة بالمرارة فضلا عن خسارة المال والصحة، "ووصل الحال إلى أن اشرب 3 علب سجائر في اليوم وحيث حاولت أكثر من مرة الإقلاع ولكن هذه المرة أعانني رب العزة والجلال على ذلك وبمساعدة الإخوان في عيادة مكافحة التدخين الخيرية وقررت الامتناع عن التدخين لدخولي مرحلة العلاج ومن خلال جلسات العلاج شعرت براحة لا تعادلها راحة".
وينصح ابو مسفر كما يحب ان يطلق عليه ويقر قائلا منذ 65 عاما وأنا اشرب الدخان لم استفد شيئا بل جعلني محصورا في مكان التدخين حيث كنت لا استطيع أن أدخن أمام أهلي لمعرفتي بضرره عليهم ومن ثم تركته من غير رجعة وارتحت منه بلا عودة حيث إنني هذه المرة عازم على ألا أعود مرة أخرى، ووعد أبو مسفر بإقامة مناسبة فرحا بالهروب من هذا "الوباء".