ترامب يتعهد بإنهاء حروب أوكرانيا ومنع اندلاع حرب عالمية ثالثة ترمب يثير الجدل بشأن استعادة قناة بنما ويكشف عن لقاء مع بوتين مواجهات وتطورات خطيرة في مخيم جنين بالضفة الغربية هاكان من سوريا يتوعد : لا يمكن التسامح مع سلب إسرائيل للأراضي السورية شابة سعودية حذرت سلطات ألمانيا من منفذ حادثة الدهس العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين من أصل سته آخرين بعد خروجه من معتقلات الاسد وهو في وضع شبه منهار عاجل : قوات المقاومة المشتركة تدك مواقع المليشيات الحوثية بالمدفعية وتسقط مسياراتها جنوب اليمن مليشيا الحوثي تتجاهل جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي بميناء الحديدة دون انتشالهم وزير الأوقاف يرأس اجتماعا لمجلس المعهد العالي للتوجيه والإرشاد وفاة القيادي البارز في الإخوان المسلمين يوسف ندا ...مهندس استعادة جزر حنيش اليمنية
إن كان النفاق مقسم على اهل الأرض فإن نصيب الح و ثيين منه ٩٩% بينما ١%يتوزعه البقية. حسين العزي يتوضأ ويتبخر ويتعطر ويكتحل ويضع بعض مواد التجميل مستعدا لسماع ( هلوسة سيده ودجله ) وهو يعلم يقينا بجهله لكن جماعة حسين وقطيعه وبلا دين ولاضمير ولا أخلاق يزحفون لبيوت الله لحرمان اليمنيين من الوقوف بين يدي ربهم والإنصات لكلامه ( القرآن الكريم ) حين صلاة التراويح ، فماالذي يوجعهم من صلاة التراويح ؟!
وهل هذا تطبيق لشعار ( رحماء بينهم ) أم أنهم يقصدون أن ( السلاليون رحماء بينهم ) وأشداء على اليمنيين وأحسبهم كذالك. على مدار العام ومنذ احتلال السلالة للجمهورية واليمنيون يعانون من كل اشكال الإرهاب الحوثراني :
قتل ، اختطاف ، نهب ، جباية ، تنكيل ، بطش ، تزوير للتاريخ ، طمس للهوية ، تجهيل للأجيال ، وكل أشمال الإرهاب الفكري والإجتماعي والسياسي والاقتصادي . في رمضان الإرهاب الحوثراني يأخذ طابعا آخر وتصاعد أشد في شتى أنواع الإرهاب ، منه الإعتداء على بعض المساجد واشعال نار الفتنة فيها وحرمان المصلين من صلاة التراويح والإعتداء عليهم وعلى ممتلكات بيوت الله ، الزام المصلين بالإستماع إلى كلمة سيدهم عبر شاشات وضعت أو اشغال المصلين بقراءة بعض خرافات ملازم حسينهم ، ومن الإعتداء أيضا تحويل المساجد إلى مجالس للهو والمقيل والسمرة يتدارس الكهنة مع قطيعهم الكيفية التي يعتدون بها على مسجد آخر .
( مفتاح الدين وقفل الدين ومغلقة الدين) كل أولئك ومعهم بقية الغُترة العنصـ رية يسوؤهم وحدة الأمة وتأديتها لشعائرها والتي تؤكد على ترابط المسلمين من الشرق إلى الغرب فكان طبيعيا مايمارسونه من ارهـ اب على اليمنيين حين تأديتهم لصلاة التراويح لأنها صلاة تعيد للمساجد بعض هيبتها ومكانتها وتعيد تأليف قلوب اليمنيين بعد تشتيت المليشيا لها طول العام ولأنها صلاة يوحد اليمنيين دعاؤهم في سرهم وجرهم على من تسبب بخراب البلاد وقتل العباد بحجة ( اسقاط الجرعة ). ....