عمائم إيران ترد على بوتين: لهذه الأسباب لم نقاتل مع بشار الأسد ؟ من جنيف أول منظمة حقوقية تطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم تجاه الغارات الإسرائيلية للمنشآت الحيوية اليمنية إيران في ورطة.. طهران تقف عاجزة أمام كميات مهولة من النفط المُخَزَّنة في ناقلات راسية في البحر عاجل : مقتل شيخين قبليين وإصابة ثلاثة أخرين في نزاع مسلح في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي طارق صالح يناقش مع بن دغر ''الإنتهاء من اعداد البرنامج السياسي'' لتكتل الأحزاب اليمنية احباط عملية إرهـابـية بمحافظة شبوة الحوثيون يرتكبون أكثر من 500 ألف حالة قتل وتسببوا بمقتل أكثر من 100ألف يمني خلال حروبهم السته.. تقرير جديد يكشف الملف الاسود للمليشيا .. عاجل من هو وزير الخارجية السورية الجديد أسعد الشيباني.. ولماذا تم تعيينه في هذا المنصب؟ حقيقة ما حدث ويحدث في رداع بمحافظة البيضاء اليمن تدين حادثة الدهس في المانيا
بعيداً عن من هو العبقري صاحب الفكرة السَّخيفة ( توزيع خُمس ثروة النفط لعائلة أو طائفة محددة ) ، وبعيداً عن كونها خرافة لا تستحق التفكير بها ، وبعيداً عن كونها لصوصية وانتهازية من الحالمين والواهمين ، أو نوع من النفاق والمجاملة من المنافقين الوصوليين لمن بيده صميل .. وبعيداً .. وبعيداً
إلا أني أوضح أن مبدأ " توزيع الثروة " الذي يُتَداول لا يعني إعادة نهب البلد لعوائل وأنساب وأصهار وأئمة وعبيد ، ولا لأحزاب وجماعات وطوائف ، كما لا يعني توزيعها نقداً وسيولة وهبات وشراء للذمم والولاءات !!! وإنما يعني أن تكون الثروة للأمة جمعاء بلا استثناء أو تمييز ، تؤسس بها تنمية شاملة ، وبنية تحتية متينة ، واقتصاد واستثمار فوي تنهض به الأمة ويعيش فيه المجتمع كريماً برخاءً في الصحة والتعليم والرفاهية وغيرها ..
أما إذا أصرَّ أحدٌ على التمييز العرقي والسلالي ووجدوا أبواقاً تُشَرْعِنُ لهم ذلك .. فدعونا أولاً نتأكد من تلك الأنساب والأحساب عبر محلول الحمض النووي الديوكسي ريبوزي ، المعروف اختصاراً بـ " DNA " وبعدها نبدأ مشوار الحوار والتمييز .. لأني أعرف زميلاً جهَّز شجرة نسبية معينة عندما طلبها منه عمُّه الذي أراد أن يتزوج منه ابنته .. مع أنه من نسب آخر .. وربنا يستر ع الأحساب والأنساب و" البيوت أسرار "!!!!!!
أعتذر عن هذا النقاش السَّخيف لموضوع " نَتِن " تنبعثُ منه رائحة كريهة مقزِّزة ، نُهينا عن الخوض فيها " دعوها فإنها مُنْتِنة " لكنها ضرورة التوضيح عندما لا يكون منه بُدٌّ .. اعتذاااااااااااري